أحيانا كثيرة يكون تأثير حزن الحياه بداخلنا وليد اللحظة والظروف .
تتأثر نتيجة المواقف اى كان النوع ويكون هذا التأثير مجرد وقت وينتهى .
ولكن التراكم الذى يترسب بداخلنا يكو ن له تأثير كبير سواء سلبى او ايجابى واحيانا كثيرة يكون وضع التناقض سواء بين القلب والعقل والمفروض انه يتمثل فى الضمير الإنسانى .ويكون وضع الحيرة بداخلنا مؤلم وخصوصا لو يتمثل فيه جانب من الصراحة .وللأسف الصراحة زيادة عن اللزوم يطلق عليها مبدأ الوقاحة.
رغم ان الصراحة فى حد ذاتها حتى لو هتزعل مطلوبة .
احسن من النفاق والكذب والخداع.
مطلوبة للراحة النفسية لأن معظم اوجاعنا المعنوية تتمثل فى الخوف على شعور الآخرين نخاف أن نجرح أحد حتى لو بدون قصد. سواء فاهم او مش فاهم .لأن كل واحد بيتكلم على قد مفهومه او وجهة نظره او قد امكانيته.
فاى كان نوع الإحراج بنفضل السكوت على أن نجرح أحد
تتراكم الأحداث من كثرة السكوت ونتالم فى صمت وحتى الصمت يتفهم غلط احيانا.لأن الصمت له صوت بس يحتاج إلى روح تفهمه .احساس قوى .وللأسف برضوا الإحساس القوى برضوا بيتفهم غلط.وهنا يطرح السؤال
هل الصراحة تعد وقاحة؟؟